في هذا الدّرس يتعرّف الطّالب على جملة من المنصوبات منها ظرف الزّمان، وأنّه اسم لا يكون إلا منصوبًا أو في محل نصب، أو مبني في محل نصب، وأنّه كل اسم يدلّ على معنى الزّمان، وتعرب الكلمة ظرفًا فقط إذا دلّت على الزّمان، الّذي وقع فيه الفعل، في كلام معيّن، دون أن يكون الظّرف في حالة جرّ